مَيْساءُ بِنْتٌ هادِئَةٌ، وَلكِنَّها تَغْضَبُ بِسُرْعَةٍ، وَيَخْرُجُ مِنْ داخِلِها تِنّينٌ كَبيرٌ وَمُخيفٌ يُلْقي بِكُراتِ اللَّهَبِ في كُلِّ مَكانٍ، وَلكِنَّها اسْتَطاعَتِ السَّيْطَرَةَ عَلَيْهِ وَالتَّحَكُّمَ بِهِ وَجَعْلِهِ يَهْدَأُ وَيَنامُ.
قِصَّةُ (وَحْشُ الْغَضَبِ) قِصَّةٌ تَتَحَدَّثُ عَنْ مَشاعِرِ الْغَضَبِ وَكَيْفِيَّةِ التَّحَكُّمِ وَالسَّيْطَرَةِ عَلى الْمَشاعِرِ، وَتَصْويرِ الْغَضَبِ كَالتِّنّينِ الْهائِجِ، وَهِيَ مِنْ قِصَصِ دارِغَدِ الْأَجْيالِ لِلنَّشْرِ وَالتَّوْزيعِ.